ثُمَّ تَلاَ هَذِهِ الآيَةَ ﴿ وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا ﴾ [مريم: 64] الحاكم وصححه الذهبي. روى النعمان بن بشير -رضي الله عنهما- عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنه قال: (الحَلَالُ بَيِّنٌ، والحَرَامُ بَيِّنٌ، وبيْنَهُما مُشَبَّهَاتٌ لا يَعْلَمُهَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ، فَمَنِ اتَّقَى المُشَبَّهَاتِ اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ وعِرْضِهِ، ومَن وقَعَ في الشُّبُهَاتِ: كَرَاعٍ يَرْعَى حَوْلَ الحِمَى، يُوشِكُ أنْ يُوَاقِعَهُ، ألَا وإنَّ لِكُلِّ مَلِكٍ حِمًى، ألَا إنَّ حِمَى اللَّهِ في أرْضِهِ مَحَارِمُهُ، ألَا وإنَّ في الجَسَدِ مُضْغَةً: إذَا صَلَحَتْ صَلَحَ الجَسَدُ كُلُّهُ، وإذَا فَسَدَتْ فَسَدَ الجَسَدُ كُلُّهُ، ألَا وهي القَلْبُ) [رواه البخاري| خلاصة حكم المحدث: صحيح]، وسيدور حديثنا في هذا المقال حول شرح الحديث بشيء من التفصيل من حيث … ص8 - كتاب الأحاديث المائة المخرجة من الصحيح المسلسلة بالمحمدين - حديث الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور مشتبهة - المكتبة الشاملة Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ÙÙÙ٠عÙÙ Ø£Ø¸ÙØ± ÙØ£Ù Ø¢ÙØ© Ø§ÙØªØÙÙÙ Ù
Ø®ØµÙØµØ© ÙÙ ØºÙØ± ذÙÙ ÙÙÙÙÙÙ ÙÙØ©: "Ù
ا اجتÙ
ع Ø§ÙØÙØ§Ù ÙØ§ÙØØ±Ø§Ù
Ø¥ÙØ§ ØºÙØ¨ Ø§ÙØØ±Ø§Ù
". ... ÙØ§Ù اÙÙÙÙ Ø§ÙØ¹Ø±Ø§ÙÙ : ÙØ§ أص٠ÙÙØ°Ø§ Ø§ÙØØ¯ÙØ«Ø ÙÙØ§Ù Ø§ÙØ´ÙØ® تاج Ø§ÙØ¯ÙÙ Ø§ÙØ´Ø¨ÙÙ : ÙÙ ØØ¯ÙØ« Ø±ÙØ§Ù جابر Ø§ÙØ¬Ø¹ÙÙÙ â ÙÙ٠ضعÙÙ â Ø¹Ù Ø§ÙØ´Ø¹Ø¨Ù ع٠اب٠... !0 ����� ����� ���� ..���� ����0 ���� ��������� �� �����0 ����� ����� ��������0 ���� ����� ��� ������ ���� ���� ��� ���� ���� ���� �!0 �� �� ������� ������0 ��� ������� ������ ����� ( ���� �������� �)0 ��� �� ��� ���� ���� ����0 ����� ��� �� �����, �������� �������� �� ������� ���� ������ �������� �� ��� ������� ����� ���� �� ���� ��� ������, ���� ���� - ������� ������� - ������ - ���� - ����� ������, ��� - ����� - ����� - ����� Travel - Tourism, ������� - ���� - ��� ��� - ����� - ������. لقد قسم النبي صلى الله عليه وسلم الأشياء في هذا الحديث إلى ثلاثة أقسام وبين موقف المسلم من كل قسم، فالقسم الأول الحلال البين وهو الطيبات من المآكل والمشارب والملابس والمناكح والمكاسب مما نص الله ورسوله على حله أو لم يرد دليل على تحريمه فيبقى على الإباحة وهذا القسم الكل يعرفه وتطمئن إليه نفس المؤمن وله آثار طيبة على القلب والسلوك وله فوائد صحية للقلب والجسم ويقوي على الطاعة كما قال تعالى ﴿ يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ ﴾ [المؤمنون: 51] وموقف المسلم من هذا القسم أن يأخذه ويتمتع به من غير إسراف ويتقوى به على طاعة الله ويشكر نعمة الله عليه به، والقسم الثاني الحرام البين وهو الخبائث من المآكل والمشارب والملابس والمناكح والمكاسب مما نص الله ورسوله على تحريمه أو ظهر خبثه وضرره كالميتة والدم ولحم الخنزير ونكاح المحارم والسرقة والظلم وغير ذلك وهذا القسم الكل أيضا يعرفه ونفس المؤمن لا تطمئن إليه وله آثار قبيحة على القلب والسلوك وله أضرار صحية على القلب والبدن لأنه يغذي تغذية خبيثة وموقف المسلم من هذا القسم اجتنابه والابتعاد عنه وأن لا يدخله في ماله ولا يأكل منه ولا يلبس منه ولا يستعمله بأي نوع من أنواع الاستعمال لأنه مأمور بتركه واجتنابه وعدم القرب منه، والقسم الثالث هو المشتبه الذي يخفى حكمه على كثير من الناس فلا يدرون هل هو من القسم الحلال أم من القسم الحرام ولا يظهر حكمه إلا للعلماء وموقف المسلم من هذا القسم أن يتوقف عنه حتى يتبين له حكمه تغليبا لجانب التحريم وإيثارا للسلامة وبراءة الذمة " فَمَنْ اتَّقَى الْمُشَبَّهَاتِ اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ وَعِرْضِهِ " وقد بين النبي في هذا الحديث أن لله تعالى حمى منع الدخول فيه أو القرب منه وهو ما حرمه الله على عباده وسماها حدودا ﴿ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَقْرَبُوهَا ﴾ [البقرة: 187] ﴿ وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ ﴾ [الأنعام: 151] فمن قارب حمى الله بتناول المشتبهات وقع في حمى المحرمات وحلت عليه العقوبات وأما الحلال فقد نهى الله عن تعديه ﴿ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴾ [البقرة: 229] ثم اعلموا أن أكل الحرام وتعاطيه بأي شكل وعدم التورع عن الآثام يقسي القلب فلا يستجاب لصاحبه دعاء وإن أبعد القلوب من الله القلب القاسي وأيما جسم نبت من سحت فالنار أولى به ولهذا قال الرسول - صلى الله عليه وسلم - في آخر الحديث " وَإِنَّ فِي الْجَسَدِ مُضْغَةً إِذَا صَلَحَتْ صَلَحَ الْجَسَدُ كُلُّهُ وَإِذَا فَسَدَتْ فَسَدَ الْجَسَدُ كُلُّهُ أَلَا وَهِيَ الْقَلْبُ ", شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي H. Nur Kholis Syam’un : Jadilah Manusia-manusia yang Prigel, Terampil, Cekatan, Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø´Ù
عت اÙÙÙÙÙÙ ÙÙÙÙ: سÙ
عت Ø£ØÙ
دب٠ØÙب٠ÙÙÙÙ: إذا رÙ٠ع٠رسÙ٠اÙÙÙ ÙÙØ©Ù ÙÙ Ø§ÙØÙØ§Ù ÙØ§ÙØØ±Ø§Ù
ÙØ§ÙسÙÙ ÙØ§ÙØ£ØÙاÙ
ØªØ´Ø¯Ø¯ÙØ§ ÙÙ ... ÙØ§Ùظر Ø§ÙØ§Ø¯Ø§Ø¨ Ø§ÙØ´Ø±Ø¹ÙØ© ÙØ§Ø¨Ù Ù
ÙÙØ Ù¢ Ù¢Ù Ù©/ Ù£Ù¡Ø ÙÙØ§Ù Ø§ÙØ®Ø·Ùب Ø£ÙØ¶Ø§: أخبرÙ٠اÙÙ
ÙÙ
ÙÙÙ ÙØ§ÙØ Ø³Ù
عت أبا عبد اÙÙÙ ÙÙÙÙ: Ø£ØØ§Ø¯ÙØ« Ø§ÙØ±Ùا٠... ص158 - كتاب مختصر صحيح الإمام البخاري - باب كسر الصليب وقتل الخنزير - المكتبة الشاملة ولأبي داود : أنَّ رسولَ الله -صلى الله عليه وسلم- قال : «إنهَ الحلالَ بيِّن والحرام بيِّن ، وبينهما أمور مشتبهات ، وسأضرِبُ لكم في ذلك مثلا : إن الله حمى حمِى ، وإن حمى الله ما حرّم ، وإنه مَنّ يرْتَعْ حول الحِمَى ، يُوشِك أن يخالطه ، … سُئل يونيو 26 بواسطة مجهول أعيد الوسم يونيو 26 بواسطة Ayamohamed والدكتور سعد الحميد, تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَقْرَبُوهَا, وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ, وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلَالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ, اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ, قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ, قُلْ أَرَأَيْتُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ فَجَعَلْتُمْ مِنْهُ حَرَامًا وَحَلَالًا قُلْ آللَّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى اللَّهِ تَفْتَرُونَ, وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلًا لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ, وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ, أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ, قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا, حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ, حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالَاتُكُمْ وَبَنَاتُ الْأَخِ وَبَنَاتُ الْأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ مِنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَائِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسَائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَإِنْ لَمْ تَكُونُوا دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلَائِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلَابِكُمْ وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا, وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا, وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ, يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ حَلَالًا طَيِّبًا, الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ, يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ, وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ, تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ, آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/3/1443هـ - الساعة: 10:21, الشخصية المحمدية بين البشرية والنبوة (خطبة), في ذكرى مولد الرسول صلى الله عليه وسلم (2 /5). ٠09رمضان 1423هـ - أحاديث قدسية وأدعية ... ومسيَّر ، لا يوجد مجال للاختيار يوم القيامة ، الحكمة من جعل الحلال صعباً والحرام سهلاً ، الكسب الحلال متعب ولكن له ثمراته. إن التحليل والتحريم حق خالص لله وحده فالحلال ما أحله الله ورسوله والحرام ما حرمه الله ورسوله ولا يجوز لأحد كائنا من كان أن يحلل أو يحرم إلا بمقتضى ما دلَّ عليه الدليل الشرعي من الكتاب والسنة وقد قال تعالى ﴿ وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلَالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ * مَتَاعٌ قَلِيلٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ [النحل: 116، 117] قال الربيع بن خثيم "ليتق أحدكم أن يقول أحل الله كذا أو حرم كذا فيقول الله له كذبت لم أحل كذا ولم أحرم كذا وإن من الشرك الأكبر المبين تحليل ما حرم الله أو تحريم ما أحل الله أو اعتقاد أن أحدا يملك الحق في ذلك غير الله وإن من الكفر المستبين تنزيل القانون اللعين منزلة شرع رب العالمين بالتحاكم إلى القوانين الوضعية والمحاكم الجاهلية عن رضا واختيار مستحلا لذلك واعتقادا بجوازه وقد ذكر الله الكفر الأكبر في قوله تعالى ﴿ اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ ﴾ [التوبة: 31] لما سمع عدي بن حاتم الآية قَالَ: قُلْتَ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّهُمْ لَمْ يَكُونُوا يَعْبُدُونَهُمْ قَالَ: " أَجَلْ، وَلَكِنْ يُحِلُّونَ لَهُمْ مَا حَرَّمَ اللهُ، فَيَسْتَحِلُّونَهُ، وَيُحَرِّمُونَ عَلَيْهِمْ مَا أَحَلَّ اللهُ، فَيُحَرِّمُونَهُ، فَتِلْكَ عِبَادَتُهُمْ لَهُمْ " صححه الألباني وقد وصف الله عن المشركين بأنهم لا يحرمون ما حرم الله ورسوله ﴿ قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ﴾ [التوبة: 29] ﴿ قُلْ أَرَأَيْتُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ فَجَعَلْتُمْ مِنْهُ حَرَامًا وَحَلَالًا قُلْ آللَّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى اللَّهِ تَفْتَرُونَ ﴾ [يونس: 59]. الحرام أيضًا واضح، وهو كل ما نصت مصادر التشريع الإسلامي على تحريمه. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨(طس) ع٠عÙ
ر (Ø). ٣٨٥٨ - Â«Ø§ÙØ®Ùا٠Ù
ا Ø£ØÙ اÙÙÙ ÙÙ ÙØªØ§Ø¨ÙØ ÙØ§ÙØÙØ±ÙØ§Ù
Ù Ù
ÙØ§ ØÙرÙÙÙ
٠اÙÙÙ ÙÙ ÙØªØ§Ø¨ÙØ ÙÙÙ
ÙØ§ سÙÙØª عÙÙ ÙØ°ÙÙ Ø¨Ù ÙØ§Ù اÙÙ
صطÙÙ ÙÙØ© (Ø§ÙØÙØ§Ù بÙÙ ) ÙÙØ§ ØªØ²Ø§Ù ÙØ°Ù Ø§ÙØ«Ùاثة ÙØ¥ÙÙ
ا Ø§ÙØ°Ù ÙÙØ¯ Ø§ÙØ¹Ø§ÙÙ
Ø¨Ø§ÙØÙØ§Ù ÙØ¨ÙÙÙÙØ© اÙÙØµÙ٠إÙÙ٠اÙÙ ÙÙØ§Ù اÙÙØ§Ø¶Ù Ù
عÙÙ ... �� ����� ������ ��� ������ ���� ������ ������� �!! هذا الحديث اعتبره العلماء يمثل ثلث الدين، وهو كذلك، يقول الإمام أحمد: أصول الإسلام على? ثانيا: لا يجوز لأحد أن يتكلم في الحلال والحرام إلا العلماء العالمين بالكتاب والسنة وقد ورد التحذير الشديد فيمن يحلل ويحرم دون علم ﴿ وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلَالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ ﴾ [النحل: 116]. فتح ملك الملوك في معرفة حكم التيك توك: بحث فقهي ... في ذكرى مولد الرسول صلى الله عليه وسلم (1/ 5). Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ÙÙ ÙÙÙ ÙÙ٠أØÙ
د ÙÙ Ø±ÙØ§ÙØ© عÙÙ Ø«Ù
ÙÙÙ
ÙÙÙ Ø¨Ù ÙØ£Ø³ Ø ÙÙÙÙÙ ØØ¯ÙØ« Ø¨Ø£ØØ§Ø¯ÙØ« Ù
ÙÙØ±Ø© Ø ÙØ£Ù
ا إذا جاء Ø§ÙØÙØ§Ù ÙØ§ÙØØ±Ø§Ù
Ø£Ø±Ø¯ÙØ§ ÙÙÙ
Ø£ ÙÙØ°Ø§ Ø ÙØ¶Ù
عÙÙ ÙØ¯ÙÙ« Ù ÙÙØª Ø¥ ÙÙØ¹Ù ØªØØ³ÙÙ Ø§ÙØªØ±Ù
ذ٠ÙÙØ°ÙÙØ± ÙÙ Ù
Ù ÙØ°Ø§ Ø§ÙØ¨Ø§Ø¨ Ø¥ Ø£ÙÙ ÙÙØ³ ÙÙ Ø§ÙØÙØ§Ù ÙØ§ÙØØ±Ø§Ù
Ø ÙØ¥Ùا Ø ÙÙÙ Ù
٠تساÙÙÙ ... Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 1866Ù Û±Û¹ Û³Û± 10 Û³Û± Û³Û° \ ÙÙ Û± Û²Û°Û±Û± Ù Û± ا٠٠۱۲ Û±Û²Û¸Û±Û² بÙ
ا جع٠ÙÙÙ
Ø§ÙØ³Ø¨Ù٠إÙÙ ÙØ¬ÙÙ Ø§ÙØÙØ§Ù Ø§Ù Ø§ÙØØ±Ø§Ù
ÙØ§ ÙÙØ³Ø¯ Ø§ÙØÙØ§Ù Ø§ÙØØ±Ø§Ù
ÙØ§ ÙÙØ³Ø¯ Ø§ÙØÙØ§Ù ÙØ§ ... ÙØªØ¹Ø¨ ÙÙØ³Ù ÙÙ Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØÙØ§Ù ÙØ¹Ù
Ø§ÙØ´ÛØ¡ اÙÙØ±Ø§Ø± Ù
Ù Ø§ÙØØ±Ø§Ù
اÙÙ Ø§ÙØÙØ§Ù Ø§ÙØØ±Ø§Ù
ÙØ§ ÙÙØ³Ø¯ Ø§ÙØÙØ§Ù ÙØØ±Ù
. -باب: الحلال بين، والحرام بين، وبينهما مشبهات-باب تفسير المشبهات-باب ما يتنزه من الشبهات-باب من لم ير الوساوس ونحوها من الشبهات الحلال واضح صريح، فالناس لا يحتاجون معه إلى مزيد من الإيضاح، وبالتالي فإن كل مَن يخالف أمر, أحد الأحاديث التي عليها مدار الإسلام، ويضاف إلى ذلك حديث الأعمال بالنية، ومن. Kanal artikel keislaman dalam bahasa Arab. ترك الشبهات من سلامة دين المرء وعرضه ، فابتعاده عن الشبهات لا يدفع أحدًا إلى طعنه في ماله أو عرضه، فقال بعض السلف في هذا المقام: "من عرَّض نفسه للتٌّهم فلا يلومنَّ من أساء الظن به". أحاديث أهل البيت ... يزيد بن أبي حبيب، وقال عنه الكندي:إنه أول من نشر العلم في مصرفي الحلال والحرام ومسائل الفقه. //-->,